(ولقد همت به وهم بها لولا ان رأي برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين
) ....
الهم هو شعور بالضعف والعجز والألم النفسي والجسدي حين يقاوم الإنسان رغبة تتملكة محاطة بالاغراء ومتكررة ودائمة
(وراودتة التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الابواب وقالت هيت لك )
ورغم الإغراء والفرصة والتكرار كان لسان حال يوسف عليه السلام
(قال معاذ الله أنه ربي احسن مثواي )
استحضار الله سبحانه كان السد بين نداء امرأة العزيز والفاحشة وبين نبي الله والاستعفاف
بعد السجال والقيل والقال شاع خبر امرأة العزيز وفتاها الذي في بيتها واصبحت امرأة العزيز حديث جلسات النميمة بين نسوة علية القوم
(وقال نسوه في المدينه امرات العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا انا لنراها في ظلال مبين
وصلت الأخبار لامراة العزيز انها امست حديث المجالس وقصتها مع فتاها فمكرت ودبرت. .
ارادت امرأة العزيز ان تضع النسوة في مواجهة فتاها الذي يبدو من خلال السياق شاب وسيم يختلف عن الخدم والعبيد في منظرة ومحضرة وهكذا
(أرسلت اليهن واعتدت لهن متكا )
(واتت كل واحدة سكينا )
(وقالت اخرج عليهن )
ثم ساعة الحقيقة خرج يوسف على النسوة
(فلما راينه اكبرنه وقطعن ايديهن )
يوسف واقعة انه عبد سلعة تباع وتشترى ولكن حين خرج عليهن بادرنه بالتحية والاكبار بتقطيع الايد اي وضعها في عكس بعض هكذا ×
وهي تحية ذلك المجتمع ولا توجة للعبيد
ومعنى اكبرنه وجذرها كبر ...
كبير القوم =سيدهم واعلمهم ومصدر الرأي
كبر الرجل بضم الكاف =الابن الأكبر بين اخوتة يقودهم
اكبرت الأنثى =حاضت وارتفعت وخرجت من سن الطفولة
اذا اكبار النسوة ليوسف هو انبهار اللقاء الأول وان هذا الشخص اكبر من كونه عبد
الان ماذا حدث وما السيناريو الذي تدبرتة ويبقى تدبر شخصي
امراة العزيز بمنحها كل امرأة سكين أرادت أمر ما يكملة وجود متكأ واحد والسيناريو اراه ان امرأة العزيز منحت النسوة فرصة لعرض انفسهن على يوسف والعرض منفرد لكل واحدة داخل المتكا ومن تريد ان تدخل وتراود الرجل توضع لها علامة ما بالسكين حتى يكون اثبات خططت له امرأة العزيز ليكون حال النسوة كحالها
وفعلا دخلت النسوة امرأة امرأة إلى المتكا وكل واحدة حاولت مراودة يوسف لكنه امتنع وكل واحدة تخرج توضع لها علامة بالسكين الممنوح لها
وبعد نهاية الحادثة انتشر خبرها بتفاصيلها اول مرة نساء علية القوم يقمن بتحية عبد بتقطيع الايد وهي تحية بين السادة
وان كل امرأة وصمت بعلامة على مجولها او جرح بسيط في يدها ليكون دليل للمراة الذكية على اندادها من نسوة المجتمع المخملي المترف
) ....
الهم هو شعور بالضعف والعجز والألم النفسي والجسدي حين يقاوم الإنسان رغبة تتملكة محاطة بالاغراء ومتكررة ودائمة
(وراودتة التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الابواب وقالت هيت لك )
ورغم الإغراء والفرصة والتكرار كان لسان حال يوسف عليه السلام
(قال معاذ الله أنه ربي احسن مثواي )
استحضار الله سبحانه كان السد بين نداء امرأة العزيز والفاحشة وبين نبي الله والاستعفاف
بعد السجال والقيل والقال شاع خبر امرأة العزيز وفتاها الذي في بيتها واصبحت امرأة العزيز حديث جلسات النميمة بين نسوة علية القوم
(وقال نسوه في المدينه امرات العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا انا لنراها في ظلال مبين
وصلت الأخبار لامراة العزيز انها امست حديث المجالس وقصتها مع فتاها فمكرت ودبرت. .
ارادت امرأة العزيز ان تضع النسوة في مواجهة فتاها الذي يبدو من خلال السياق شاب وسيم يختلف عن الخدم والعبيد في منظرة ومحضرة وهكذا
(أرسلت اليهن واعتدت لهن متكا )
(واتت كل واحدة سكينا )
(وقالت اخرج عليهن )
ثم ساعة الحقيقة خرج يوسف على النسوة
(فلما راينه اكبرنه وقطعن ايديهن )
يوسف واقعة انه عبد سلعة تباع وتشترى ولكن حين خرج عليهن بادرنه بالتحية والاكبار بتقطيع الايد اي وضعها في عكس بعض هكذا ×
وهي تحية ذلك المجتمع ولا توجة للعبيد
ومعنى اكبرنه وجذرها كبر ...
كبير القوم =سيدهم واعلمهم ومصدر الرأي
كبر الرجل بضم الكاف =الابن الأكبر بين اخوتة يقودهم
اكبرت الأنثى =حاضت وارتفعت وخرجت من سن الطفولة
اذا اكبار النسوة ليوسف هو انبهار اللقاء الأول وان هذا الشخص اكبر من كونه عبد
الان ماذا حدث وما السيناريو الذي تدبرتة ويبقى تدبر شخصي
امراة العزيز بمنحها كل امرأة سكين أرادت أمر ما يكملة وجود متكأ واحد والسيناريو اراه ان امرأة العزيز منحت النسوة فرصة لعرض انفسهن على يوسف والعرض منفرد لكل واحدة داخل المتكا ومن تريد ان تدخل وتراود الرجل توضع لها علامة ما بالسكين حتى يكون اثبات خططت له امرأة العزيز ليكون حال النسوة كحالها
وفعلا دخلت النسوة امرأة امرأة إلى المتكا وكل واحدة حاولت مراودة يوسف لكنه امتنع وكل واحدة تخرج توضع لها علامة بالسكين الممنوح لها
وبعد نهاية الحادثة انتشر خبرها بتفاصيلها اول مرة نساء علية القوم يقمن بتحية عبد بتقطيع الايد وهي تحية بين السادة
وان كل امرأة وصمت بعلامة على مجولها او جرح بسيط في يدها ليكون دليل للمراة الذكية على اندادها من نسوة المجتمع المخملي المترف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق